إعلانك معنا يعني الإنتشار

أعلن معنا
مقالات

رجال حول والي الجزيرة (الحلقة الثانية) وزارة المالية الجزيرة بين الحقيقة والاوهام (الارقام

هاشم القصاص يكتب ( اخر الكلام )

هاشم القصاص يكتب ( اخر الكلام )

رجال حول والي الجزيرة (الحلقة الثانية)
وزارة المالية الجزيرة بين الحقيقة والاوهام (الارقام ).

ماان كتبت المقال الأول عن الجزيرة وما آل آليه الحال الا وانهال علي وابل من الرسائل والمكالمات وكمية مهولة من المعلومات والأرقام بحجم اي ماان كتبت المقال الأول عن الجزيرة وما آل آليه الحال الا وانهال علي وابل من الرسائل والمكالمات وكمية مهولة من المعلومات والأرقام بحجم شيء وفي كل شيء منها مايصلح أن ينشر ونكتب عنه والآخر نحتفظ به إلى حين اشعار آخر

الحلقة الثانية هذه ستكون في شكل تساؤلات لوزارة المالية بالجزيرة القيمة على المال العام والتخطيط لمشروعات التمنية وتوزيعها بعدالة بين محليات الولاية المختلفة٠
تم نشر بعض المعلومات عن حجم التنمية إذ تجاوز( ٥٩) بالمائة خلال الشهور السبعة الماضية وتم تنفيذ عدد (١٩٥) مشروع وعدد (٢٥٠) تحت التنفيذ ،يعتبر هذا نجاحا لكن أين تم تنفيذ هذه المشروعات وكيف تم التخطيط لها وماهي المعايير التي تم بها قياس نسبة التنفيذ من المخطط له خلال السنة الماضية ام تم قياس شهور الحرب وتم اسقاطها على السنة
وايضا تم تنفيذ عدد كبير من المشروعات عبر إدارة الاستثمار بالمالية ماهو أثر هذه المشروعات في تخفيف مستوي الفقر خلال الفترة القادمة هل اخضعت هذه المشروعات لدراسات تستوعب قضايا انسان الولاية الخاصة ام فرضها واقع الحرب والنزوح؟
ماهو حجم الايرادات المتوقعة من هذه المشروعات التي تم توزيعها في شرق وغرب النيل ( الأزرق) مع العلم أن إجراءات اقل مشروع استثماري يتجاوز المليارات اذا تم استغلال هذه الأموال وتوجيهها نحو مشروعات التنمية خاصة المياه والصحة والبني التحية لاصبحت نواة لحلحلة بعض المشاكل المعقدة بالولاية ٠
وسؤال آخر هل تم زيادة المواعين الايرادية افقيا مع مراعاة وضع التجار ورجال الأعمال ومتوسطي الدخول المتأثرين من جراء الحرب لتقليل الفاقد الضريبي الذي ينعكس على خدمات الإنسان من صحة وتعليم وبني تحتية٠
كل هذه التساؤلات نضعها في بريد السيد وزير ماليةالجزيرة علها تجد الإجابة في المقال الآخر نفرد طرح آراء بعض المتابعين عن الوضع الاقتصادي والمالي بالجزيرة وفرص استثمار هذه الأموال في مشروعات حقيقية وذات مردود اقتصادي٠

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى