إعلانك معنا يعني الإنتشار

أعلن معنا
مقالات

الى متى ياوالى كسلا دى بطينه والاخرى بعجينه !!

اخر الكلام هاشم القصاص

اخر الكلام
هاشم القصاص

الى متى ياوالى كسلا دى بطينه والاخرى بعجينه !!

تحت عنوان (ماسر هذا الصمت ياوالي كسلا) كتبت قبل ايام حول مايدور في ولاية كسلا من ضعف فى الاداء التنفيذى بالولاية انعكس على ضعف الخدمات فانهال على سيل من المكالمات من الداخل والخارج معضددين ومشيدين بماكتبنا بل اضاف لى بعضهم في الخاص ملاحظات سأكتب عنها تباعا في الأيام القادمة اذا امد الله في الاجال بينما فى الجهة الاخرى الجيش العرمرم الموجود في مكتب الوالي فانهم سدوا دى بطينه والاخرى بعجينه كعادتهم فليس بينهم من يكلف نفسه الاستفسار أو الرد حول ماكتبنا عن أداء الجهاز التنفيذي بالولاية ولأننا ننقل بكل حيادية وشفافية رأي المواطن المغلوب علي امره الينا على انفسنا إلا نصمت
وسنظل نطرق علي كل القضايا المهمة والتي من شانها خدمة المواطن ونقترح الحلول والمعالجات الممكنة ولكن من يكتب عن هموم مواطن كسلا أو ينتقد اداء الحكومة فيها كأنه يؤذن فى مالطا وهو مؤشر الى ان حكومة محمد موسى حكومة بعيدة عن هموم ( محمد احمد ) الغلبان و عن الاهتماع بسماع اصوات الاعلام وهو مايؤكد ان الوالى اختار الطريق الخطا الشى جعل الاداء ضعيفا وجعل الاصوات الناقدة فى تزايد …حكومة لا تريد ان تسمع إلا اصوات المادحين والمطبلين الذين لاينظرون الى ابعد من مصالحهم الخاصة ولاتهمهم كسلا التى صارت طرقاتها كأنه مصابة بالجدرى أما المياه حدث ولا حرج فالصالحة للشرب منها منعدمة في أغلب أحياء كسلا الشرقية ولا حياة لمن تنادي والنفايات
تسد طرقات المدينة ولا جهد يبذل فماذا يفعل المدراء التنفيذيين الذي اوكل إليهم أمر خدمة المواطن واين يتواجدون واين المحليات وجيوش موظفيها الذين لا نراهم ال عند جمع الرسوم والجبايات قاتل الله الفشل فمتي تفيقون من نومكم ومتي تشمرون سواعد الجد والعمل

أخيرا :
هل نسى ام تناسى الوالي موسى ان الكرسى الذى يجلس عليه سبقه عليه كثيرون وغادروا ولا يذكر الناس منهم إلا من ترك أثرا فى حياتهم فليتك تنتبه و الفرصة بيدك لتترك اثرا فافعل انها مادوامه والاصلاح يبدا بسماع هموم وقضايا الضعفاء ومعالجة مشكلاتهم فافتح مكتبك وقلبك واصلح بطانتك قبل فوات الاوان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى